منتديات الإبداع المطلق
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  

 

 السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
محمد
عضو مميز
عضو مميز



عدد المساهمات : 225
تاريخ التسجيل : 28/01/2013
العمر : 41

السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية Empty
مُساهمةموضوع: السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية   السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية Emptyالإثنين يناير 28, 2013 4:27 pm

أَبو تَمّام
188 - 231 هـ / 803 - 845 م
حبيب بن أوس بن الحارث الطائي.
أحد أمراء البيان، ولد بجاسم (من قرى حوران بسورية) ورحل إلى مصر واستقدمه المعتصم إلى بغداد فأجازه وقدمه على شعراء وقته فأقام في العراق ثم ولي بريد الموصل فلم يتم سنتين حتى توفي بها.
كان أسمر، طويلاً، فصيحاً، حلو الكلام، فيه تمتمة يسيرة، يحفظ أربعة عشر ألف أرجوزة من أراجيز العرب غير القصائد والمقاطيع.
في شعره قوة وجزالة، واختلف في التفضيل بينه وبين المتنبي والبحتري، له تصانيف، منها فحول الشعراء، وديوان الحماسة، ومختار أشعار القبائل، ونقائض جرير والأخطل، نُسِبَ إليه ولعله للأصمعي كما يرى الميمني.
وذهب مرجليوث في دائرة المعارف إلى أن والد أبي تمام كان نصرانياً يسمى ثادوس، أو ثيودوس، واستبدل الابن هذا الاسم فجعله أوساً بعد اعتناقه الإسلام ووصل نسبه بقبيلة طيء وكان أبوه خماراً في دمشق وعمل هو حائكاً فيها ثمَّ انتقل إلى حمص وبدأ بها حياته الشعرية.
وفي أخبار أبي تمام للصولي: أنه كان أجش الصوت يصطحب راوية له حسن الصوت فينشد شعره بين يدي الخلفاء والأمراء.



السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ * * * في حَـدِّهِ الحَـدُّ بَيْـنَ الجِـد واللَّعِـبِ
بيضُ الصَّفَائِحِ لاَ سُودُ الصَّحَائِفِ في* * * مُتُونِهـنَّ جـلاءُ الـشَّـك والـريَـبِ
والعِلْـمُ فـي شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَةً * * * بَيْنَ الخَمِيسَيْـنِ لا في السَّبْعَـةِ الشُّهُـبِ
أَيْنَ الروايَـةُ بَلْ أَيْنَ النُّجُـومُ وَمَا * * * صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومـنْ كَـذِبِ
تَخَرُّصَـاً وأَحَادِيثـاً مُلَفَّقَةً * * *لَيْسَتْ بِـنَـبْـعٍ إِذَا عُـدَّتْ ولا غَــرَبِ

عَجَائِبـاً زَعَـمُـوا الأَيَّامَ مُجْفِلَةً * * * عَنْهُنَّ في صَفَـرِ الأَصْفَـار أَوْ رَجَـبِ
وخَوَّفُوا النـاسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ * * * إذَا بَـدَا الكَوْكَـبُ الْغَرْبِـيُّ ذُو الذَّنَـبِ
ِوَصَيَّـروا الأَبْـرجَ العُلْـيا مُرَتِّبَةً * * * مَـاكَـانَ مُنْقَلِبـاً أَوْ غيْـرَ مُنْقَـلِـبِ
يقضون بالأمـرِ عنهـا وهْـيَ غافلةٌ * * *مادار فـي فلَـكٍ منهـا وفـي قُطُـبِ
لـو بيَّنـتْ قـطّ أَمـراً قبْل مَوْقِعِه* * * لم تُخْـفِ ما حـلَّب الأوثـانِ والصُّلُـبِ

فَتْـحُ الفُتـوحِ تَعَالَـى أَنْ يُحيطَ بِهِ* * * نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْـرٌ مِـنَ الخُطَـبِ
فَتْـحٌ تفَتَّـحُ أَبْـوَابُ السَّـمَاءِ لَهُ* * *وتَبْـرزُ الأَرْضُ فـي أَثْوَابِهَـا القُشُـبِ
ِيَـا يَـوْمَ وَقْعَـةِ عَمُّوريَّةَ انْصَرَفَتْ * * *مِنْـكَ المُنَـى حُفَّـلاً مَعْسُولَـةَ الحَلَـبِ
أبقيْتَ جِدَّ بَنِـي الإِسـلامِ في صعَدٍ* * * والمُشْرِكينَ ودَارَ الشـرْكِ فـي صَبَـب
ِأُمٌّ لَهُـمْ لَوْ رَجَوْا أَن تُفْتَدى جَعَلُوا * * * فـدَاءَهَـا كُــلَّ أُمٍّ مِنْـهُـمُ وَأَب

وَبَرْزَةِ الوَجْهِ قَـدْ أعْيَـتْ رِيَاضَتُهَا* * *كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَـرِبِ
بِكْـرٌ فَمـا افْتَرَعَتْهَـاكَفُّ حَادِثَةٍ* * *وَلاتَرَقَّـتْ إِلَيْـهَـا هِـمَّـةُ الـنُّـوَبِ
مِنْ عَهْـدِ إِسْكَنْدَرٍ أَوْقَبل ذَلِكَ قَدْ * * *شَابَتْ نَواصِي اللَّيَالِي وهْـيَ لَـمْ تَشِـبِ
حَتَّـى إذَا مَخَّضَ اللَّهُ السنين لَهَا * * * مَخْضَ البِخِيلَـةِ كانَـتْ زُبْـدَةَ الحِقَـبِ
أَتَتْهُـمُ الكُـرْبَةُ السَّوْدَاءُ سَادِرَةً* * * مِنْهَـا وكـانَ اسْمُهَـا فَرَّاجَةَ الكُرَبِ

َجرَى لَهَـا الفَألُ بَرْحَاً يَوْمَ أنْقِرَةٍ* * * إذْ غُودِرَتْ وَحْشَةَ السَّاحَاتِ والرِّحَبِ
ِلمَّا رَأَتْ أُخْتَهـا بِالأَمْـسِ قَدْ خَرِبَتْ* * *كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْـدَى مـن الجَـرَبِ
كَمْ بَيْنَ حِيطَانِهَـا مِنْ فَارسٍ بَطَلٍ* * *قَانِـي الذَّوائِـب مـن آنـي دَمٍ سَـربِ
بسُنَّـةِ السَّيْـفِ والخطِّي مِنْ دَمِه* * * لا سُنَّـةِ الديـن وَالإِسْـلاَمِ مُخْتَـضِـبِ
ِلَقَـدْ تَرَكـتَ أَميرَ الْمُؤْمنينَ بِها * * * لِلنَّارِ يَوْمـاً ذَليـلَ الصَّخْـرِ والخَشَـبِ

غَادَرْتَ فيها بَهِيمَ اللَّيْلِ وَهْوَ ضُحًى* * *يَشُلُّـهُ وَسْطَهَـا صُبْـحٌ مِـنَ اللَّـهَـبِ
حَتَّى كَأَنَّ جَلاَبيبَ الدُّجَى رَغِبَتْ* * * عَنْ لَوْنِهَـا وكَـأَنَّ الشَّمْـسَ لَـم تَغِـبِ
ضَوْءٌ مِـنَ النَّـارِ والظَّلْمَاءُ عاكِفَةٌ * * * وَظُلْمَةٌ مِنَ دُخَانٍ فـي ضُحـىً شَحـبِ
فالشَّمْسُ طَالِعَةٌ مِنْ ذَا وقدْ أَفَلَتْ * * * والشَّمْـسُ وَاجِبَـةٌ مِـنْ ذَا ولَـمْ تَجِـبِ
تَصَرَّحَ الدَّهْـرُ تَصْريحَ الْغَمَامِ لَها* * * عَنْ يَوْمِ هَيْجَـاءَ مِنْهَـا طَاهِـرٍ جُنُـبِ

لم تَطْلُعِ الشَّمْـسُ فيهِ يَومَ ذَاكَ على* * *بانٍ بأهلٍ وَلَـم تَغْـرُبْ علـى عَـزَبِ
مَا رَبْـعُ مَيَّـةَ مَعْمُـوراً يُطِيـفُ بِـهِ* * *غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبىً مِـنْ رَبْعِهَـا الخَـرِبِ
ولا الْخُـدُودُ وقدْ أُدْمينَ مِنْ خجَلٍ* * * أَشهى إلى ناظِري مِـنْ خَدهـا التَّـرِبِ
سَماجَـةً غنِيَـتْ مِنَّـ االعُيون بِها* * * عَنْ كل حُسْـنٍ بَـدَا أَوْ مَنْظَـر عَجَـبِ
وحُسْـنُ مُنْقَـلَبٍ تَبْـقى عَوَاقِبُهُ* * * جَـاءَتْ بَشَاشَتُـهُ مِـنْ سُـوءِ مُنْقَلَـبِ

لَوْ يَعْلَمُ الْكُفْرُ كَمْ مِنْ أَعْصُرٍ كَمَنَتْ* * * لَهُا لعَواقِـبُ بَيْـنَ السُّمْـرِ والقُضُـبِ
تَدْبيـرُ مُعْتَصِـمٍ بِاللَّـهِ مُنْتَقِمٍ لِلَّهِ* * * مُرْتَـقِـبٍ فــي الـلَّـهِ مُـرْتَـغِـبِ
ومُطْعَـمِ النَّصـرِ لَمْ تَكْهَمْ أَسِنَّتُهُ* * * يوْماًولاَ حُجِبَـتْ عَـنْ رُوحِ مُحْتَجِـبِ
ِلَمْ يَغْـزُ قَوْمـاً، ولَمْ يَنْهَدْ إلَى بَلَدٍ * * * إلاَّ تَقَدَّمَـهُ جَـيْـشٌ مِــنَ الـرعُـبِ
لَوْ لَمْ يَقُدْ جَحْفَلاً،يَوْمَ الْوَغَى، لَغَدا * * * مِنْ نَفْسِهِ، وَحْدَهَا، فـي جَحْفَـلٍ لَجِـبِ

رَمَـى بِـكَ اللَّـهُ بُرْجَيْهَا فَهَدَّمَها * * * ولَوْرَمَى بِكَ غَيْـرُ اللَّـهِ لَـمْ يُصِـبِ
مِـنْ بَعْـدِ مـا أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا * * * واللَّـهُ مِفْتـاحُ بَـابِ المَعقِـل الأَشِـبِ
وقـال ذُو أَمْرِهِمْ لامَرْتَعٌ صَدَدٌ * * * للسَّارِحينَ وليْـسَ الـوِرْدُ مِـنْ كَثَـبِ
أَمانياً سَلَبَتْهُمْ نُجْحَ هَاجِسِها * * * ظُبَى السُّيُوفِ وأَطْـرَاف القـنـا السُّلُـبِ
إنَّ الحِمَامَيْنِ مِنْ بِيضٍ ومِنْ سُمُرٍ * * * دَلْوَا الحياتين مِـن مَـاءٍ ومـن عُشُـبٍ

لَبَّيْـتَ صَوْتـاً زِبَطْرِيّـاً هَرَقْتَ لَهُ * * * كَأْسَ الكَرَى وَرُضَابَ الخُـرَّدِ العُـرُبِ
عَداكَ حَـرُّ الثُّغُـو رِالمُسْتَضَامَةِ عَنْ* * * بَرْدِ الثُّغُور وعَـنْ سَلْسَالِهـا الحَصِـبِ
أَجَبْتَـهُ مُعْلِنـاً بالسَّيْـفِ مُنْصَلِتـاً * * * وَلَوْ أَجَبْـتَ بِغَيْرِ السَّيْـفِ لَـمْ تُجـبِ
حتّى تَرَكْتَ عَمود الشرْكِ مُنْعَفِراً* * * ولَـم تُعَـرجْ عَلـى الأَوتَـادِ وَالطُّنُـبِ
ِلَمَّا رَأَى الحَرْبَ رَأْيَ العين تُوفَلِسٌ* * * والحَرْبُ مُشْتَقَّةُ المَعْنَـى مِـنَ الحَـرَبِ

غَـدَا يُصَرفُ بِالأَمْوال جِرْيَتَها* * * فَعَـزَّهُ البَحْـرُ ذُو التَّيـارِ والـحَـدَبِ
هَيْهَاتَ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ * * * عَن غَـزْوِ مُحْتَسِـبٍ لا غـزْو مُكتسِبِ
لـمْ يُنفِـق الذهَبَ المُرْبي بكَثْرَتِهِ* * * على الحَصَى وبِـهِ فَقْـرٌ إلـى الذَّهَـبِ
إنَّ الأُسُـودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها* * *يَومَ الكَرِيهَةِ فـي المَسْلـوب لا السَّلـبِ
وَلَّـى، وَقَـدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ * * * بِسَكْتَةٍ تَحْتَهـا الأَحْشَـاءُ فـي صخَـبِ

أَحْذَى قَرَابينه صَرْفَ الرَّدَى ومَضى* * * يَحْتَـثُّ أَنْجـى مَطَايـاهُ مِـن الهَرَبِ
وَوكلا بِيَفَـاعِ الأرْضِ يُشْرِفـُهُ * * * مِنْ خِفّة الخَوْفِ لا مِنْ خِـفَّـةِ الطـرَبِ
إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم، فَقَدْ * * * أَوْسَعْتَ جاحِمَهـا مِـنْ كَثْـرَةِ الحَطَـبِ
تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ* * *جُلُودُهُـمْ قَبْـلَ نُضْـجِ التيـنِ والعِنَـبِ
يا رُبَّ حَوْبَـاءَ لمَّـا اجْتُثَّ دَابِرُهُمْ * * * طابَتْ ولَوْضُمخَتْ بالمِسْـكِ لم تَطِـبِ

ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ * * * حَيَّ الرضَا مِنْ رَدَاهُمْ مَيـتَ الغَضَـب
ِوالحَرْبُ قائمَـةٌ في مأْزِقٍ لَجِـجٍ * * * تَجْثُوالقِيَامُ بِه صُغْـراً علـى الـرُّكَـبِ
كَمْ نِيلَ تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ* * * وتَحْتَ عارِضِها مِـنْ عَـارِضٍ شَنِـبِ
كَمْ كَانَ في قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها * * * إلـى المُخَـدَّرَةِ العَـذْرَاءِ مِـنَ سَبَـبِ
كَمْ أَحْـرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً* * * تَهْتَزُّ مِـنْ قُضُـبٍ تَهْتَـزُّ فـي كُثُـبِ

بيضٌ إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا رَجعَتْ * * * أَحَـقُّ بالبيض أتْـرَابـاً مِنَ الحُجُـبِ
خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ* * * جُرْثُومَـةِ الديْـنِ والإِسْـلاَمِ والحَسَبَ
نُصرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها* * * تُنَـالُ إلاَّ علـى جسْـرٍ مِـنَ التَّـعـبِ
إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ* * * مَوْصُـولَةٍ أَوْ ذِمَـامٍ غيْـرِ مُنْقَضِـبِ
ِفبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا * * * وبَيْـنَ أيَّـامِ بَـدْرٍ أَقْــرَبُ النَّـسَـبِ
ِأَبْقَتْ بَني الأصْفَرالمِمْرَاضِ كاسْمِهمُ * * * صُفْـرَالوجُـوهِ وجلَّتْ أَوْجُـهَ العَرَبِ

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sofyanart
عضو مشارك
عضو مشارك



عدد المساهمات : 13
تاريخ التسجيل : 23/02/2013

السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية Empty
مُساهمةموضوع: رد: السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية   السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية Emptyالأحد فبراير 24, 2013 5:05 pm

قصيدة رائعة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَـاءً مِـنَ الكُتُبِ : قصيدة أبي تمام في فتح عمورية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قصيدة اشتَدَّي أزمَةُ تَنفَرِجي " المنفرجة" لـ ابن النحوي
» قصيدة افتخار بقلم الشاعر عبدالرحمن الطويل
» قصيدة : لا تعـذليه البديعة...لأبي الحسن علي بن زريق البغدادي ثم الأندلسي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الإبداع المطلق :: منتديات الشعر والأدب العربي :: قسم الشعر العربي ـ العمودي ـ-
انتقل الى: